تنبيه: ضبطت القراءة بالشكل في "الدلائل في غريب الحديث" و "الدر المنثور": "أَفَكَهُمْ" ولا ندري إن كانت من ضبط المؤلفين أو من ضبط المحققين. وانظر: "مختصر ابن خالويه" (ص ١٤٠)، و"المحتسب" (٢/ ٢٦٧ - ٢٦٨)، و"زاد المسير" (٧/ ٣٨٦ - ٣٨٧)، و"تفسير القرطبي" (١٩/ ٢١٩ - ٢٢٠)، و "البحر المحيط" (٨/ ٦٦)، و "الدر المصون" (٩/ ٦٧٨ - ٦٧٩)، و "معجم القراءات" للخطيب (٨/ ٥٠٩ - ٥١٠).
[١٩٩٢] سنده صحيح. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٦/ ٢٠٥) لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم. وقد أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/ ٢١٦) عن ابن عيينة، به. وأخرجه إسحاق بن إبراهيم البستي في "تفسيره" (ق ١٩٠/ أ - ب)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (٧٩٠٣ و ٨٤٢٧)؛ من طريق ابن أبي عمر العدني، عن ابن عيينة، به. (١) كذا في الأصل. وفي مصادر التخريج: "النِّذارة"، وهي اسمٌ من "الإنذار"، وهو التخويف في الإبلاغ. ولعلها مصدر "نَاذَرَ نِذارًا" - كـ"قاتل قتالًا" - بمعنى تبادُلِ الإنذارِ؛ والذي في "تاج العروس" (ن ذ ر): التَّناذُرُ؛ نَنَاذرَ القومُ: أنذر بعضُهم بعضًا.