+ هذا من تمحّل النحاة، فإن الشطر لرؤبة (راجع اللآلئ ص ٥٧).
ويليه:
فمطلت بعضًا وأدَّتْ بعضًا ... الخ
فكيف يستقيم الأشطار بتنوين الترنم!؟
١/ ٧٦ = ١/ ٣٥ - فغضّ الطرف إنّك من نمير ... البيت ن
+ النون لا يظهر معناها غير أن تكون علامة للنقيضة مفرد النقائض في نسخة النقائض عنده. وفي طبعة النقائض (ص ٤٢٩) بدلها بيت تركه صاحبنا.
١/ ٨٠ = ١/ ٣٧ - "وكان ابنه بلال أعقّ الناس به".
+ الصواب "له"، فإن عقّ لا يحتاج إلى الباء في التعدية.
١/ ٨٤ = ١/ ٤٣ - ووالله لولا تمره ما حببتُه
+ عجزه: ولا كان أدنى من عبيد ومشرق
١/ ٩٢ = ١/ ٤٣ - شُبيل بن عزرة الضبعي.
+ في الأصل شبل بن عمرو، وهو خطأ. وفي طبعتي القالي (١: ٥٠ أولى و ١: ٤٨ ثانية): عروة، وهو تصحيف.
١/ ٩٤ = ١/ ٤٤ - قالت لنا وقولها أحزانُ ... ذِروةُ والقول له بيانُ
+ في الأصل "ذروه". وهو خطأ.
١/ ٩٩ = ١/ ٤٨ - قول ذي الرمة:
أقول للركب لما عارضت أُصُلًا ... أدْمانَةٌ لم تربّيها الأجاليدُ
+ لم تُرَبِّيها: كذا هو في الديوان أيضًا (ص: ١٣٣)، إلَّا أنّي أراه تصحيفًا، وأرى الصواب "لم تُرَبِّبْها" أو "لم تَرَبَّبْها"، وهما مستعملان بكثرة، أنشد اللحياني:
تُرَبِّبُه من آل دُودانَ شَلَّةٌ