(١) الأصل "ونفى" وبيتا ابن الدمينة لا يوجدان في ديوانه ولا في كلمته الشهيرة على الكاف في الحماسة وأمالي القالي وغيرهما. (٢) هو ليزيد بن الطثرية من كلمة أبياتها عشرة، أولها: عقيلية أما ملاث أزارها ... فدعص، وأما خصرها فبتيل (٣) الأصل "وهو" وظاهر كلامه في فقه اللغة ١٣٢ - وقد ألفه بعد هذه الرسالة كما صرح به- أن يرجع هذا القسم من كلا إلى قسم الردع، ولفظه: وهي إذا كانت صلة ليمين راجعة إلى ما ذكرناه قال الله جل ثناؤه {كَلَّا لَا تُطِعْهُ} فهي ردع عن طاعة من نهاه عن عبادة الله جل ثناؤه، ونكتة بابها النفي والنهي. وكان حق هذا القول أن يذكر في باب صلة الأيمان إلا أنا تبعناه في ذكره هنا.