١/ ٢٠٢ = ١/ ١٠٦ - "الفرزدق القطعة من العجين، وأصلها بالفارسية تراذده"
+ الَّذي أعرفه بالفارسية (براده) بضم الباء وفتح الدال، فلعل الكلمة بالفارسية مماتة.
١/ ٢١٣ = ١/ ١١٢ - "كان يبرز احترازًا من الطمع .... "
+ في معجم الأدباء (٣: ١٣٦) "يبزز"، وفي بغية الوعاة: "يتبزز" والغالب على الظن أن معناه: يبيع الثياب وهي البز.
١/ ٢١٣ = ١/ ١١٢ - "قال ياقوت في معجم الأدباء: وذكر غيره أن .... "
+ أي غير السلفي. والعجب أن ما قبل هذه العبارة أيضًا من معجم الأدباء.
١/ ٢١٤ = ١/ ١١٣ - إذا الله جازى أهل لُؤمٍ بذمة ... فجازى بني العجلان رهط ابن مقيل
+ حفظي عن غير ما موضع (ورقة). ولعل الكاتب كرّر عروض البيت الثاني.
١/ ٢١٥ = ١/ ١١٣ - قبيلته لا يغدرون بذمّة
....
+ حفظي "قُبَيِّلةٌ" وفيه المبالغة في الهجو.
١/ ٢١٧ = ١/ ١١٤ - قال الشاعر:
المرء توَّاق إلى ما لم يَنَلْ
+ انظر أمثال الميداني ولاءً (٢: ١٩٩، ١٥٨، ٢١٣)، والمستقصى، والبيان والتبيين (٣: ٩٨ الثانية) وقبله وبعده:
من عاش دهرًا فسيأتيه الأجَلْ
والمرء ... الخ
الموت يتلوه ويلهيه الأمَلْ
١/ ٢٢٠ = ١/ ١١٦ - على زواحف نزجيها مَحاسيرِ
+ كانت في الطبعة الأولى "تزجيها" بالتاء. والتصحيح من س.