+ أراه غلطا. والصواب أن صاحب المعاهد تسامح في التعبير بقوله من ردف الملوك، وهو مفرد مكان أرداف الملوك وهو جمعه. والرديف وإن كان بمعنى الردف إلَّا أنَّه لم يأت بمعنى ردف الملوك. وأما الرُّدُف (بضمتين) فالقياس يقتضي أن يكون جمعًا لرديف، كطرق وطريق.
١/ ٢٤٣ = ١/ ١٢٩ - "وله (أي سحيم بن وثيل) سميَّان من الشعراء: أحدهما سحيم بن الأعرف .... ولم يذكر ابن قتيبة في طبقات الشعراء غير هذا .... والثاني: سحيم عبد بني الحسحاس ... ".
+ لعله وقف منها على نسخة غير مرضية. وإلَّا فإن القتيبي ذكر سحيم بن الأعرف في ص ٤٠٧، وابن وثيل في بعض النسخ (انظر حاشية ص ٤٠٨)، وعبد بني الحسحاس ٢٤١ و ٤١.
١/ ٢٤٤ = ١/ ١٢٩ - "وسنذكر إن شاء الله ترجمته ... في الشاهد الرابع والتسعين".
+ كانت في الطبعة الأولى (الثاني ...)، وهو خطأ.
١/ ٢٤٤ = ١/ ١٢٩ - "ولم يذكر الأندى ... واحدًا من هؤلاء الثلاثة ... "
+ صوابه "أحدًا".
١/ ٢٤٤ = ١/ ١٢٩ - كانت في الطبعة الأولى:"بتوفيق من الله تعالى. ولم يذكر الآمدي في الشاهد الثاني والتسعين في كتابه المؤتلف ... الخ".
+ في العبارة اضطراب. وما للآمدي وللشواهد، فليس كتابه في شرحها. عندي منه قطعة عتيقة.
١/ ٢٥٠ = ١/ ١٣٣ - "تزيدني حُلوان ... صوابه تزيد بن حيدان، نبه عليه العسكري في التصحيف فيما تلحن فيه الخاصة".