(٢) وذلك على ما ذكره المؤرخون أن شباب القيروان كانوا يجتمعون ببابه ويأخذون منه، وقد ذكره صاحبنا في مواضع من شرحه (ص ١٠٧ و ١٥٧ و ١٧٨ و ١٩١ و ٢١٨) حيث أنشده الحصري أبياتًا لنفسه أو غيره. (٣) ذكره الشارح (ص ١٦٦) وزاد بن أبي مخلد بن هرمة. (٤) وفي الشرح العماني مصحفًا فصححه. (٥) هو الصواب وفي الشرح حيثما ورد جيش مصحفًا فأصلحه وقد أورد الشارح كثيرًا من شعره (ص ٦ و ١٥ و ٢٢ و ٥١ و ١٤٨ - ١٥٢) وكان كلاهما يكاتب صاحبه بالأشعار ويبدي له نخيلة صدره ويجاذبه كأس الأنس والصفاء وقد أفاض الشارح في إيراد ملحه وسرد محاسن شعره في ص ١٤٨ - ١٥٣ ووصفه بالصون والظرف والتبل والكرم وكان عاشره بالإسكندرية وفي ص ١٥٣ ما يشعر بوفاته وللشارح فيه شعر (١٥٢ و ٢٣٦) وذكر (١٤٧) أن بن حُبيش كتب إليه رسالة وصف فيها نزهة حضرها بمصر سنة ٤١٤ هـ. (٦) المتوفى سنة ٤٢٣ هـ له ترجمة في البغية. واسمه يوسف بن يعقوب (م. ي.). (٧) بالأصل المهلي مصحفًا. (٨) مكانه بمالقة ذكره في هذا الشرح أيضًا ١٦ في خبر. (٩) مكانه بمصر جاء ذكره في هذا الشرح ص ٣٧٤ في خبر رائق.