"أتاني كتابٌ لم ير الناس مثله ... أبين بكافورٍ ومسكٍ وعنبرِ"
+ في الأغاني (١: ٢٣٦ دار الكتب": "أمدّ بكافور" قال الميمني: "أمدّ" من المداد.
٢/ ٢٥ = ١/ ٢٣٩ - قوله:
"فقرطاسة قوهيَّة ورِباطُه ... بِعقْدٍ من الياقوتِ صافٍ وجوهرُ"
+ في المطبوعة الأولى "بعقد من الياقوت خاف". وهو تصحيف.
٢/ ٢٦ = ١/ ٢٣٩ - قوله:
"وعنوانه من مستهامٍ فؤادُه ... إلى هائم صبٍّ من الحزن مُسعَرِ
+ ويروى (من الوجد مشعر).
٢/ ٢٧ = ١/ ٢٤٠ - "عمرو بن مخزوم المخزومي".
+ هذه الكلمة أتعبني تصحيحها. فحفظي (عمر بن مخزوم) كما في الاشتقاق (٦١ أو ٦٣) والسبائك (٦٥). وفي نهاية القلقشندي (٣٣٥) وعامة كتب الأدب أو سائرها (عمرو) بالواو. والذي يجذب إلى ما حفظته ما رأيته في التلقيح ١١٥ في المسمين بعمر (عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي). وهذا ظاهر في أنَّه تسمى باسم بعض آبائه وهو عمر بن مخزوم. وليعلم أن نسخة الأصل من الاشتقاق نسخة الحافظ النسابة الأخباري مغلطاي، وهو الذي كتب عليها طررًا ثمينة. وانظر ما سيأتي عن عمر بن مخزوم في حاشية الشاهد الحادي والتسعين.
٢/ ٢٧ = ١/ ٢٤٠ - "وأم عمرو بن الخطَّاب حنتمة بنت هاشم بن المغيرة".
+ كان محشى الطبعة الأولى قال:(الصواب أن أم عمر بن الخطاب بنت هاشم بن المغيرة أخو هشام بن أبي جهل) فقال