للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

حارِ بن كعب ألا أحلام تزجرُكم ... عنّا، وأنتم من الجُوفِ الجماهير

[الأبيات]

+ الأبيات مع خبرها في تهاجي النجاشي وعبد الرحمن في الموفقيات (V.٥٤.P.٤٢٧ - ٤٥٨ . Z.D.M.G) والديوان (ليدن ص ٤٨) والحواشي (٧٧) وفيهما: "ألا الأحلام".

٤/ ٥٤ = ٢/ ١٠٥ - قول بعضهم:

وقد عظم البعير بغير لب ... فلم يستغن بالعظم البعيرُ

+ هو العباس بن مرداس، وقال أبو رياش: هو معود الحكماء الكلابي. والبيت من أبيات رواها أبو تمّام في باب الأدب، والبيت منسوب أيضًا إلى ربيعة الرقي، انظر: اللآلى ٤٧.

٤/ ٥٥ = ٢/ ١٠٥ - لستم بني النجار أكفاء مثلنا ... فأبعد بكم هنالك أبعد

[للنجاشي]

+ الأبيات ستة في الموفقيات، وفيه: "فلستم .. " من غير خرم، و "فأبعدكم عما هنالك .. ".

٤/ ٥٥ = ٢/ ١٠٦ - "فضربتْه [زافرة] الباب ... ".

+ عن الديوان طبع ليدن ١٩١٠ ص ٧٦ من الشرح.

٤/ ٥٩ = ٢/ ١٠٨ - "أصبُّ من المتمنية" ... "أدنفُ من المتمنّى".

+ المثل الأول في الميداني (١: ٣٦٣، ٢٨٠، ٣٧٩) والعسكري (١٣٥ بومباي، ٢: ٤٠ مصر) والمستقصى، والروض (٢: ٢٤٤) ومحاسن الجاحظ (٢٢٠ مصر). والخبر مستقصى في مقدمة طبقات الشافعية عن الخرائطي (١: / ١٤). والمثل الثاني في الميداني (١: ٢٤٠، ١٨٤، ٢٥١) والعسكري (٣٠٠ و ١: ١٣٥ و ٢: ٤١) والمستقصى.

٤/ ٦٠ = ٢/ ١٠٨ - فإذا الزلفاء تقول:

ألا سبيل إلى خمر فأشربها (البيت)

<<  <  ج: ص:  >  >>