"وكذا أنشدهما المبرد في الكامل".
+ في الكامل ص ٣١٣، ٥٦٣ طبع ليبسك (يخلد) رواية عن المازني.
٤/ ٧٥ = ٢/ ١١٧ - دعا ضابئًا داعى المنايا فجاءه
+ في الأصل (ضائيًا) وهو تحريف، وضابئ هو ابن الحارث البرجمي صاحب عثمان رضي الله عنه. وابن دارة: سالم، وقد مضى خبره.
٤/ ٧٧ = ٢/ ١١٨ - "فقد قال شارح أبي علي الفارسي ... ".
+ كذا. والظاهر: (شارح شواهد إيضاح أبي علي الفارسي). وشراحها عدة تراهم في أقليد الخزانة.
٤/ ٧٩ = ٢/ ١١٩ - ألقِ الصحيفةَ لا أبا لك أنه ... يُخشَى عليك من الحباءِ النقرسُ
+ قاله المتلمس. وفي الأصل (... إنني أخشى ...) والتصويب من الديوان رقم ٩ رواية أبي الحسن الأثرم. وربما اشتبه هذا البيت ببيتين للفرزدق (الديوان ٣٢٨ ميونيخ والأغاني ١٩: ٤٣، ٢١: ١٢٨) هما:
وأتيتَني بصحيفةٍ مختومةٍ ... يخشى على بها حباء النقرسِ
ألق الصحيفة يا فرزدق لا تكن ... نكداء مثل صحيفة المتلمس
٤/ ٨٣ = ٢/ ١٢١ - قول سُويد بن عامر المصطلقي:
لا تأمننّ وإن أمسيتَ في حَرَم ... إن المنايا بكفّي كل إنسانِ
+ هذا هو المعروف، وسيأتي في الخزانة (٤: ٥٣٧ بولاق) إلا أني وجدتها في شعر الهذليين (٢: ١٦) من كلمة في ١٢ بيتًا لأبي قلابة الطابخي وهو عمّ المتنخّل مطلعُها:
يا دار أعرفها وحشًا منازلها ... بين القوائم من رهط وألبانِ
وكذا عزاها البحتري (١٣٩) قال: ورويت لغيره. وفي العقد