+ الرواية في الديوان والبلدان (نهر تيرى): "فلم تعرفكم". وفي اللآلي ١٢٥:"فلا تدريكم". وبنو العم هم مرة بن مالك بن حنظلة.
٤/ ٣٧٠ = ٢/ ٢٧٩ - "وهذا البيت ثالث أبياتٍ للأقيشر الأسدي ... "[وقد بَدا هَنْكِ من المئزرِ].
+ انظر: العيني ٥١٦: ٤ والعمدة ٢: ٢١١. وقد أغرب ابن رشيق في عَزْوه البيت إلى الفرزدق.
٤/ ٣٧٢ = ٢/ ٢٨٠ - "واسمه [أي الأقيشر] المغيرة بن عبد الله بن مُعْرِض بن عمرو بن معرض بن أسد" ..
+ الصواب "ابن عمرو بن أسد" بحذف "مُعْرِض" كما في الأغاني ١٠: ٨٠ والإِصابة ٩٤٥٥. وفي الشعراء ٣٥٢ واللآلي ٦٣ أنه المغيرة بن أسود بن وهب.
٤/ ٣٧٣ = ٢/ ٢٨١ - [للأقيشر]:
ولقد أروح بمشرف ذي مَيعةٍ ... عَسِر المكرَّةِ ماؤُه يتقصَّدُ
[البيتان]
+ البيتان في الأغاني والإِصابة والمعاهد ٨٣: ٢، وثلاثة في التبريزي ٤: ١٧٦. ورواهما أبو تمام في الحماسة بتغيير القافية (يتدفق، يتمزّق). وروى أن أعرابيًّا حضر مجلس أبي عبيدة فألقى البيتين عليه، فذهب أبو عبيدة إلى أنه يصف فرسًا فأخذ يفسرهما، فقال الأعرابي: حملك الله يا شيخ على مثله، ففطن أبو عبيدة وخجل. وفي كنايات الجرجاني ٢٠ عن ابن دريد لأعرابي وقف على أبي عبيدة بزيادة:
حتى علوت به مشق ثنيَّة ... طورًا أغور به وطورًا أنجد