للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ص ٥٠ س ١٠: ألقى.

س ١٢: فلو عالجتُ حدًّا (؟ جُدّا).

ص ٥١ س ١٣: يأتي بالأمس يذهب ردًّا.

ص ٥٢ س ٣: وهو فاعلٌ.

ص ٥٣ س ١: ألى جنابك ردّا.

س ٢: والثناء أكرمُ مُهدَى.

ص ٩٤ س ١٢: بأصلنا زيادة: وذلك بمدينة مَروْ في مدرسته التي يُلقي بها الدروس.

ص ٩٥ س ٧: يمشي بقلب.

ص ٥٣ س ٦: أصلنا فكتب إليه من نيسابور وسيَّرها إليه إلى نشادور (١) وذلك في سنة ٦٠٢.

ص ٥٤ س ٨: رياح الطبش.

ص ٩٨ س ٩: محلَّة الجناح.

ص ٩٩ س ٣: وحُلَّة المُزّاح.

ص ٦٤ س ٧: من نشادور.

س ١٠: لغيامي وعزمه.

ص ٧٧ س ٢: بين الذئاب.

س ٥: زاد: وسيَّرها إليه أيضًا من بلاد (٢) العجم إِلى دمشق.

ص ٧٨ س ٦: يتلوه بيتان وعليهما الختام:

عسى عَطفةٌ بدريَّة تعكِس النوى ... فأُلْفَى قريرَ العين بالأهل والوطنْ

لقد ملَّت النفسُ البِعادَ وبَرَّحتْ ... بها سَعَةُ الشكوى وضاق بها العَطَنْ

ص ٧٩ س ١: عندنا: وقال يمدح النجيب بن يُمن العُرْضيَّ وكان اجتمعا كلاهما وعاد النجيب إلى الشام فكتب بها إليه.

ص ١٠٤ س ١٣: باتَ عنه غني.


(١) كذا وهي نيسابور نفسها عاميّة.
(٢) وفي الأبيات من عدن.

<<  <  ج: ص:  >  >>