ص ١٥٥ س ٢: حُكمه حُكمًا.
س ٧ أصلنا: ألغيتَ. يريد الخَيل الفَرَس.
س ٨: الخلل في القول والعمل.
س ٩ أصلنا: لا يبخل.
ص ١٦٤ س ٥ أصلنا: الطفل في الدار إِن حضر.
ص ١٦٥ س ٨ أصلنا: وسارية.
ص ١٥٧ س ٧: اللّغز في أصلنا مختلف ونصّه:
وما اسم رباعي إذا زال نصفه ... غدا حال حُرٍّ شفّه طولُ هضمِه
وإِن حسبوا ربع اسمه وتبيّنوا ... له عددًا ألفيتَه مبلغَ اسمه
قوله: غدا الخ أي بقي فَرَّ ماض من الفرار وهو حال حُرّ مسَّه الهَضْم الظُلْم.
وقوله وإن حسبوا رُبع اسمه يريد الميم وهو في حساب الجُمَّل أربعة (كذا بدل أربعين) وحروف الأسم جميعه أربعة فرُبعه يقاومه.
ص ١٥٨ س ٥: ملغزًا الخ ورد بيتا اللُغز بأصلنا وهما:
ما اسمٌ رباعي ولكنّه ... فعلٌ لذيذٌ طولُ ترداده
إِن سلبوا أوّلَه يغتدي ... وصفَ طَروبٍ عند إِنشاده
فأجابه شرف الدين بديهًا: يا جامع الفضل البيتين.
ص ١٥٦ س ٥ أصلنا: في القلب منتشرًا.
س ١٠: المتاح بالقلب حاتم.
ص ١٢٥ س ٥ بأصلنا: الشرف الأعلى موضع في ظاهر دمشق يُسْدون (١) فيه الحاكةُ الغَزْل. وكان له عمٌّ يقال له المجد فية بذاءة وسفاهة يغلب بها الأغرارَ أهـ ومجدي: وعمّي المجد.
ص ١٢٧ س ١ بأصلنا: مُلغزًا في رجل حائك صار قاضيًا ببلاد العجم ونَسجَها على ذلك المنوال أيضًا. وخُيّل إلى القاضي حين سمعها أنها مديح وأجازه عليها. وعندنا دَيندورَ.
(١) من باب أكلوني البراغيث. عاميّة.