(٧٢) أدبا ١: ١٧٣ عن التتمة، وليس في نسخة باريس منها.
لست أدري ولا المنجم يدري ... ما يريد القضاء بالإنسان
غير أني أقول قول محق ... قد يرى الغيب فيه مثل العيان
إن من كان محسنًا فأبكيـ ... ـه لجميل عواقب الإِحسان
كذا ولعل الأصل فأبكى لجميل بل فأبكيه جميل.
(٧٣) وفي المجلة الألمانية ٣٨: ٥٢١ بعد قوله من اللزوم (٢: ٢٨٥) أشطان زيادة بيت وهو:
وتزهر القيظ بالخرصان مثمرة ... بالهام وهي من الخطي خيطان
(٧٤) ذهبي ١٣٤.
أتتني من الأيام ستون حجة ... وما أمسكت كفاي ثني عنان
ولا كان لي دار ولا ربع منزل ... وما مسني من ذاك روع جنان
ويمكن أن يكون ربع.
تذكرت أني هالك وابن هالك ... فهانت علي الأرض والثقلان
(٧٥) روى أبو اليسر أن المستنصر الفاطمي بذل له ما ببيت المال بالمعرة من الحلال فلم يقبل وقال (أدبا ١: ١٧٨).
كأنما لي غاية من غنى ... فعد عن معدن أسوان
سرت برغمي عن زمان الصبا ... يعجلني وقتي وأكواني
ضد أبي الطِّيب لما غدا ... منصرفًا عن شعب بوان
وفي الأصل غاية لي وهو قلب غلطا. وصد إلا أننا نرجح ضد.
(٧٦) أدبا ١: ١٧٩ النكت ١٠٥ والمعاهد ١: ٥٠.
حاول اهواني قوم فما ... واجهتهم إلا بأهواني
يحرشوني بسعاياتهم ... فغيروا نية إخواني
لو استطاعوا لوشوا بي إلى المـ ... ـريخ في الشهب وكيوان
(٧٧) أدبا ١: ١٩٢ و ١٩٤ وذهبي ١٣١ والنكت ١٠٦:
صرف الزمان مفرق الألفينِ ... فاحكم الهي بين ذاك وبيني
أنهيت عن قتل النفوس تعمدًا ... وبعثت أنت لقبضها ملكين
وزعمت أن لها معادًا ثانيًا ... ما كان أغناها عن الحالين