للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وهي طويلة منها في القلائد طبعة باريس ١٦ بيتًا في ص ٢٩٢، وفي النفح مصر ٢: ٢٤٢ أوروبا ٢٦٩ بيتان ١، والآخر مما ليس في القلائد، وفي الشريشي ٢: ٢٢٨ خمسة وهي ١، ٢، ٥، ٧، ٨ من ترتيب القلائد ونقلها برمتها صاحب م المقامة زاعمًا أنها لمحمد بن شرف على ما يوهمه قول الشريشي "وقال ابن شرف"، وفي الخزانة ص ٢١٤ بيت النفح لم يبق البيت بلفظ "الفضل ابن شرف" وهو تصحيف أو وهم- وبيت"ادخلت نارًا" في ألف باء ٢: ٣٩٢.

(٩)

وقال في بَرْجَة:

رياض تعشَّقها سُنْدسٌ ... تَوَشَّت معاطفُها بالزَهر

وهي ٣ أبيات في النفح مصر ١: ٧٣، أوروبا ١: ٩٥.

(١٠)

وقال:

إذا ما عدوّك يومًا سما ... إلى رتبة لم تُطِق نقضها

فقبِّلْ ولا تأنفن كفَّه ... إذا أنت لم تستطع عضَّها

النفح مصر ٢: ٢٤٢، أوروبا ٢: ٢٦٩.

(١١)

وقال:

رأى الحسن ما في خده من بدائع ... فأعجبه ما ضم منه وحرّفا

وقال لقدْ ألفيت فيه نوادرًا ... فقلت له لا بل غريبًا مصنفًا

نفح الطيب مصر ٢: ٢٤٢، أوروبا ٢: ٢٦٩.

(١٢)

وقال يمدح المعتصم بن صُمادح لما وفد عليه بحضرة بَرْجَةَ والقصيدة طنانة:

مطَلَ الليلُ بوعد الفلق ... وتشكّى النجم طول الأرق

وهي ٤١ بيتًا كلها غرر في نفح الطيب مصر ٢: ٢٤١، أوروبا ٢: ٢٦٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>