والأشطار الثلاثة في الخزانة للبغدادي (٢: ٥١٧) من غير عزو عن الجاحظ. وفي الاقتضاب ٣٩٥ واللسان على التي. والبغل يقع على الذكر والأنثى من الخيل وقيل إن عدَسًا وحَدَسًا كانا رجلين يبيعان البغال على عهد سليمان - عليه السلام - فكان البغل إذا رآهما طار فَرقًا. والبزّة السلاح. (١) وفي اللسان كأن خزّا ... وفُرشا. وذكر تأويلًا آخر وهو أن يكون أراد الأوزَ بأعيانها. (٢) لم أجده في ديواني رؤبة وأبيه العجاج. (٣) وفي شرح ديوانه من شرح أشعار الستة للأعلم مصر ٦١: تالله قد علمت سراة بني ذبيان (٤) في الأصل بمزرد مصحفا. ومزرّد بن ضرار أخر الشماخ معروف بشُحّه وكراهته للضيوف. (٥) ديوانه بشرح السكري ١٩ ولكن الشاهد في المصراع الثاني وهو: وهند أتى من دونها النأي والبُعْد فإن الناي والبعد شيء. (٦) رواية ديوانه صنع الطوسي بني جعفر بأرضهم. وقبله وهو المطلع: طافت أُسيماءُ بالرحال فقد ... هيج مني خيالها طَرَبًا