مَخرمة، وعبد الرحمن بن أزهر بن عبد عوف، وابن شهاب محمد بن مسلم بن عبيد اللَّه بن شهاب الزهري، والأسود بن عبد يغوث.
ثم بنو تيم بن مُرَّة، وبنو مخزوم بن يَقَظة بن مُرَّة.
فمن بني تَيم بن مُرّة، أبو بكر الصديق وهو عبد اللَّه بن عثمان، وعائشة أم المؤمنين، وطلحة بن عبيد اللَّه.
ومنهم آل جُدعان بن عمرو، وآل هشام بن زُهرة.
ومنهم قوم يقال لهم: بنو شُتَيم، ولهم فيهم نسبٌ جَيّد، وآل معاذ بن عبد الرحمن.
ومنهم محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي.
ومن بني مخزوم أبو سلمة بن عبد الأسَد بن هلال بن عبد اللَّه بن عمر بن مخزوم.
ومنهم آل عائذ بن عبد اللَّه بن عُمر بن مخزُوم.
ومن آل عائذ الصيفي والسائب بن أبي السائب شريك النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- وعبد اللَّه ابنا عَبّاد بن جعفر.
ومنهم بنو المغيرة بن عبد اللَّه بن عُمر بن مخزوم.
فمن بني المغيرة بن عبد اللَّه أم المؤمنين أمُّ سلمة بنتُ أبي أميَّة، وأخوها عبد اللَّه بن أبي أميَّة، وقد شهد مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- الطائف.
ومنهم خالد بن الوليد بن المغيرة، وقد بعثه رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى عدوَّه (١)
(١) روى أبو داود (٣٠٣٧) والبيهقي ٩/ ١٨٦، ١٨٧ من حديث أنس، وعثمان ابن أبي سليمان أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بعث خالد بن الوليد إلى أكيدر دومة فأخِذ فأتوه فحق له دمه وصالحه على الجزية. =