ألف، وفي بعضها (بهادي) بألف وياء بعد الدال، وفي بعضها (فناظرة)(٣٥) بالألف، وفي بعضها (فنظرة) بغير ألف.
وفي (القصص) في بعض المصاحف (قالوا ساحران تظاهرا)(٤٨) بألف، وفي بعضها (سحران) بغير ألف بعد السين.
وفي (الروم) في بعض المصاحف (وما أنت تهد العمي)(٥٣) بغير ألف ولم يثبتوا فيها ياء، وفي بعضها (بهاد) بألف وليس فيها ياء. التي في (الروم) ليس فيها في شيء من المصاحف ياء، والتي في (النمل)(٨١) فيها ياء في جميع المصاحف، وفي بعضها وما آتيتم من ربا (٣٩) بالألف بغير واو، وفي بعضها (ربوا) بالواو.
وفي (الأحزاب) في بعض المصاحف (يسئلون عن أنبائكم)(٢٠) بغير ألف، وفي بعضها (يسألون) بالألف، قال أبو عمرو: ولم يقرأ بذلك أحد من أئمة القراء إلا ما رويناه من طريق محمد بن المتوكل ورويس عن يعقوب الحضرمي، وبذلك قرأنا في مذهبه، وحدثنا أحمد بن عمر قال: حدثنا ابن منير قال: حدثنا عبد الله بن عيسى، قال: حدثنا ابن مينا قالون عن نافع: أن ذلك في الكتاب بغير ألف.
وفي (يس) في بعض المصاحف (وما عملت أيديهم)(٣٥) بالتاء من غير هاء، وفي بعضها (وما عملته) بالهاء، وفي بعضها في شغل فاكهون (٥٥) بالألف، وفي بعضها (فكهون) بغير ألف.
وفي (المؤمن) في بعض المصاحف (وكذلك حقت كلمت ربك)(٦) بالتاء، وفي بعضها (كلمة) بالهاء، وفي بعضها (إذ القلوب لدا الحناجر)(١٨) بالألف، وفي بعضها (لدى) بالياء.