للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

العظيم، وإذا شذ من شذ من بعض العلماء ورد عليهم شذوذهم وأخطأ من أخطأ من بعض العلماء ورد عليهم خطأهم، نأتي ونجعل ذلك القول حجة لنا في ترك كلام نبينا عليه الصلاة والسلام، والله إن هذا هو الباطل بعينه، إنها مثخنة بالجراح، لا ثم لا، إنها ثابتة في أصح الكتب بعد كتاب الله.

إخوتي الكرام..