أمهاتنا كما سأتينا ضمن الحوادث على أمنا زينب تقول فردت عليها حتى جف ريقها بفمها وسكتت ما استطاعت أن تتكلم فبدأ وجه النبى عليه الصلاة والسلام يتهلل وقال إنها ابنة أبيها هذه يعنى وليس إذن مرتب عنى إذن تعرف كيف تسكت.
الخصم وتأتى بحجج شرعية على ما تقول أنها على حق وأن تلك عندما تكلمت يعنى انفعال ينبغى أن تتركه ولا يجوز أن تثبت عليه هذه حوادث إخوتى الكرام تجرى فى بيت نبينا عليه الصلاة والسلام وصدره أوسع من السماوات والأرض عليه صلوات الله وسلامه يتسع ويقول لهذه انتصرى وبعد ذلك بعد هذه المقاولة ذهب كل شىء ومضى وما بقى فى القلب شىء.
أكمل هذا بعد آذان العشاء.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى جميع الأنبياء والمرسلين وسلم تسليما كثيرا.