(٢) «فى الأنعام» : من أ، وليس فى ز. (٣) راجع ما كتبته عن النسخ عند مقاتل، وفيه أن هذا ليس من النسخ عند الأصوليين بل هو من المنسأ. (٤) فى أ: زيادة: وذلك أن الله خلق فلما من نور طوله خمسمائة عام، وخلق اللوح طوله خمسمائة عام وعرضه خمسمائة عام، فقال الله- عز وجل- للقلم: أكتب. قال: رب، وما أكتب؟ قال: علمي فى خلقي، وما يكون إلى يوم القيامة. فجرى القلم فى اللوح بما هو كائن إلى يوم القيامة، فذلك قوله- سبحانه-: «أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ» ، وهي زيادة أشبه بخرافات بنى إسرائيل. وليست هذه الزيادة فى ز، مما يجعل نسخة ز فى نظرنا أعلى قدرا. (٥) فى أ، ز: كتابا. على أنه مفعول ينزل.