(٢) فى أ: الأنصار، ل: الإنجيل. (٣) ورد ذلك فى لباب النقول للسيوطي: ١٦٨. (٤) فى أ، ل: حين. والأنسب حتى، ويؤيد ذلك حديث البخاري، ثلاثة لهم أجران رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بمحمد- صلى الله عليه وسلم. وفى شرح العيني. أن هذا الرجل له أجران أجر بإيمانه بنبيه وتمسكه بالإيمان حتى بعث محمد والأجر الثاني إيمانه بالنبي حين علم به. [.....] (٥) كذا فى أ، ل، وفى ز: «أُولئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُمْ مَرَّتَيْنِ بِما صَبَرُوا» يعنى بتمسكهم بالإسلام حين أدركوا محمدا- صلى الله عليه وسلم- فآمنوا به فسبهم كفار قومهم بمتابعتهم محمدا فصفحوا عنهم. (٦) فى ز: سبهم، وفى أ: شتمهم. (٧) فى أ: قومهم، وفى ل، ز: كفار قومهم.