(٢) كذا فى أ، ل، ز، ف.وفى تفسير الجلالين، «ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ» يقحط المطر وقلة النبات «والبحر» أى البلاد التي على الأنهار بقلة مائها.وفى تفسير البيضاوي «ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ» كالجدب والموتان وكثرة الحرق والغرق وإخفاء الغاصة (كذا) ومحق البركات وكثرة المضار والضلالة والظلم وقيل المراد بالبحر قرى السواحل وقرى البحور.(٣) فى أ: «أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ» وفى ز:«سِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الذين من قبلهم» وفى كلاهما تحريف للآية.(٤) من ز، وهي مضطربة فى أ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute