(٢) سورة الإنسان: ١٥، ١٦ وتمامهما: «وَيُطافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوابٍ كانَتْ قَوارِيرَا، قَوارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ قَدَّرُوها تَقْدِيراً» . (٣) فى أ: «جارى» ، ف: «جار» . (٤) فى أ: «جارى» ، وفى ف: «جار» . [.....] (٥) سورة الملك: ١. (٦) سورة الملك: ٣. (٧) وهذا من كليات مقاتل التي قدمت عنها بحثا فى دراستي عن هذا التفسير وتجده فى مقدمة هذا التفسير، وفى كتاب التنبيه والرد على ذوى الأهواء والبدع للملطى ت ٣٧٧ هـ تحقيق الكوثرى: ٧٢ وما بعدها وفى س ٨٠ يقول عن مقاتل، وكل شيء فى القرآن: «ماء معين» يعنى جاريا غير الذي فى تبارك «فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ» : ٣٠ يعنى ماء ظاهرا تناله الدلاء. (٨) فى أ: «الدلى» .