وفى ص ٨ يقول الأشعري (فان قال قائل لم قلتم ان صانع الأشياء واحد. قيل..) واستمر فى الاجابة. وفى ص ٧ يقول: (مسألة- فان قال قائل لم زعمتم ان الباري لا يشبه المخلوقات، قبل ... ) واستمر فى الاجابة. (الشيخ الامام ابو الحسن على بن إسماعيل الأشعري: كتاب اللمع فى الرد على اهل الزيغ، تصحيح الأب وتشرد يوسف مكارثى اليسوعى المطبعة الكاتوليكية ببيروت ١٩٥٢،: ٧، ٨، ٩) . (٢٠) كان وكيل المشيخة الاسلامية فى دار الخلافة العثمانية ثم رحل الى القاهرة واقام بها الى ان توفى سنة ١٣٧١ هـ. (٢١) الفرق بين الفرق: لعبد القاهر البغدادي، تحقيق الكوثرى ط ١٩٤٨ م: ١٣٩ هامش. (٢٢) تعليق الكوثرى على كتاب الفرق بين الفرق للبغدادي: ١٣٩ هامش. (٢٣) المطهر المقدسي: البدء والتاريخ: ١/ ٨٥ قال (وحكى عن مقاتل انه قال على صورة انسان لحم ودم) . (٢٤) نفس المرجع. وانظر فى ذلك ايضا الأشعري مقالات الاسلاميين: ١/ ١٠٤ ونسب الأشعري الى هشام انه وصف ربه فى خمسة أقاويل متضاربة فى عام واحد. فزعم مرة انه كالبلورة، وثانية انه كالسبيكة الذهبية الصافية. وثالثة انه فى صورة من الصور، ورابعة ان ربه لو شبر نفسه لجاء سبعة