(٢) يشير إلى الآيات ٢٢، ٢٣، ٢٤ من سورة الحشر وهي: «هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّهُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» (٣) فى أ: قد جاءك، ر: وقد أتاك. [.....] (٤) فى أ، ز، ل، ف: بأرض المقدسة، والأنسب بالأرض المقدسة. (٥) فى الأصل: لعلكم لكي. (٦) فى كتب الفقه يطهر الجلد ونحوه بالدبغ، فالمقصود أن الجلد كان غير مدبوغ أو غير طاهر، وفى أ: ذكى، ز: زكى، أهـ. أقول: والزكاة فى اللغة النماء والطهارة لأنها تنمى المال وتطهره. - فعن غير زكى أى غير طاهر، ويسمى الذبح: الذكاة قال- تعالى- إِلَّا ما ذَكَّيْتُمْ سورة المائدة: ٣. أى ذبحتم.