«فقال عبد الله بن الزبعرى يا رسول الله النصارى قد عبدوا عيسى، واليهود قد عبدوا العزير. فقال له النبي- صلى الله عليه وسلم-: ما أجهلك بلغة قومك. أراد أن ما، لما لا يعقل، ومن لمن يعقل، ثم أسلم وكان من الشعراء الرسول» . (٢) فى أ، ل: ثم قال- سبحانه-: «إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى ... » أى أن فيهما تفسير الآية ١٠١ بعد ٩٩، وقد عدلت التفسير حسب ترتيب الآيات. (٣) فى أ: أنهم، ل: أنه، وهذا الكلام فى أ، ل، بعد تفسير ٩٩ فترك ١٠٠ ثم فسرها بعد ١٠١. (٤) فى ل: عزيرا وعيسى ومريم، بالنصب. وفى أ: عزيز ومريم وعيسى. وفى ز: فلما سمعت بنو سهم من استثنى الله ممن يعبد قالوا للنبي. (٥) فى ز: فلما خصمت خلوت فذكرت. أهـ.