للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الإسلام إلى الممات.

الرابعة عشر: فيه التنبيه على قوله: " لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض " ١ لأن ذلك سبب النّزول.

الخامسة عشر: كون الإسلام طاعة الرسول ومعصية أولئك.

السادسة عشر: خوفك من الردة وإن كنت من الصالحين.

السابعة عشر: ذكر الاعتصام بحبل الله، وهو القرآن ; ففيه دليل على أنه عصمة.

الثامنة عشر: الأمر بالاجتماع على ذلك.

التاسعة عشر: تأكيده ما تقدم بالنهي عن الافتراق، وفيه تذكيرهم بالنعمة التي هم فيها بعد تلك البلية.

العشرون: تذكيرهم بالنعمة العظمى وهي: إنقاذهم من النار بعد أن كانوا على شفا حفرة منها.

الحادية والعشرون: ذكره هذا البيان الواضح في آياته.

الثانية والعشرون: أن الفائدة في تعليم العلم تذكر المتعلم واهتداؤه.

الثالثة والعشرون: ذكر الأمر بطائفة متجردة للدعوة إلى الخير، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

الرابعة والعشرون: تخصيصها بالفلاح.

الخامسة والعشرون: نهيهم عن مشابهة الذين تفرقوا واختلفوا من بعد مجيء الآيات.

السادسة والعشرون: فيه دليل على أن الله ذكر لنا من البينات، في دواء هذا الداء، ما فيه الشفاء.

السابعة والعشرون: وعيد من ارتكب هذا المنهي عنه بالعذاب الأليم.

الثامنة والعشرون: بياض الوجوه وسوادها.


١ البخاري: العلم (١٢١) ، ومسلم: الإيمان (٦٥) ، والنسائي: تحريم الدم (٤١٣١) ، وابن ماجه: الفتن (٣٩٤٢) ، وأحمد (٤/٣٥٨، ٤/٣٦٣، ٤/٣٦٦) ، والدارمي: المناسك (١٩٢١) .

<<  <  ج: ص:  >  >>