للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

العاشرة: النهي عن طرد المتصفين بما ذكر.

الحادية عشر: عظم شأن صلاة العصر والصبح.

الثانية عشر: عظمة الإخلاص.

الثالثة عشر: كون الأمر اليسير كثيرا كبيرا مع الإخلاص.

الرابعة عشر: ذكر القاعدة الكلية المأخوذة منها هذه الجزئية وهي: {وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} [سورة الأنعام آية: ١٦٤] .

الخامسة عشر: أن طردهم يخاف أن يوصل الرجل الصالح إلى درجة الظالمين، ففيه التحذير من أذاء الصالحين.

السادسة عشر: حسن النية في ذلك ليس عذرا.

السابعة عشر: أن منعهم الجلوس مع العظماء في مجلس العلم هو الطرد المذكور.

الثامنة عشر: ذكر فتنته سبحانه بعض خلقه ببعض.

التاسعة عشر: ذكر بعض الحكمة في ذلك.

العشرون: أن من ذلك رفعة من لا يظن الناس فيه ذلك.

الحادية والعشرون: أن الدين إن صح فهو المنة العظيمة، التي لا تساويها منن الدنيا.

الثانية والعشرون: أن من الفتنة حرمانه سبحانه من لا يظن الناس أنه يحرمه.

الثالثة والعشرون: المسألة العظيمة الكبيرة، وهي الاستدلال بصفات الله على ما أشكل عليك من القدرة; لأنه سبحانه رد عليهم ما وقع في أنفسهم من استبعاد كون الله حرمهم، وخص هؤلاء بالكرامة.

الرابعة والعشرون: جلالة هذه المسألة، وهي مسألة

<<  <  ج: ص:  >  >>