وفي الآية السابعة والثامنة: الوعيد بالميزان.
الثانية: أنه الحق لتقطع الأطماع.
الثالثة: أن الفلاح بسبب ثقله.
الرابعة: إن الخسارة بسبب خفته.
الخامسة: ذكر سبب الخفة.
الآية التاسعة: فيها: ذكر نعمته بالتمكين في الأرض.
الثانية: ذكر نعمته بما فيها من المعايش.
الثالثة: ذكر قلة شكرهم.
وفي الآية العاشرة: ذكر نعمة الخلق.
الثانية: ذكر نعمة التصوير.
الثالثة: ذكر نعمة أمر الملائكة بالسجود لأبينا آدم.
الرابعة: أنهم امتثلوا كلهم.
الخامسة: إلا بإبليس.
الآية الحادية عشر: فيها: سؤال الله إياه عن علة الامتناع.
الثانية: تعظيم الفعل بقوله: {إذ أمرتك} .
الثالثة: أن الاستدلال بالعموم صحيح.
الرابعة: جواب إبليس أن ذلك لأجل كونه خيرا منه; لأن الفاضل لا يفعله مع المفضول.
الخامسة: الاستدلال على فضيلته عليه بالأصل.
السادسة: أن أصل الأبوين مما ذكر.
الآية الثانية عشر: فيها:
أن كثيرا من شبه أهل الباطل لا يخاض معهم في حلها، بل جوابهم العقوبة.
الثانية: قوله: {فاهبط منها} .
الثالثة: ذكر العلة.
الرابعة: ذكر فاء التفريع.
الخامسة: قوله: {فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ} [سورة الأعراف آية: ١٣] .
السادسة: تغليظ شأن الكبر.
السابعة: معاقبة العاصي بضد قصده.
الثامنة: تغليظ رد النص بالرأي.
وفي الآية الثالثة عشر والرابعة عشر:
سؤاله النظرة.