للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ولم ينزع إلى التوبة.

الثانية: ليزداد معصية.

الثالثة: النظر إلى عجيب القدر، كيف صدر هذا منه مع علمه وعبادته؟ .

الرابعة: علمه بالبعث وذكره في ذلك الموطن.

الخامسة: أن إجابة دعاء الداعي في بعض الأحيان، لا يدل على الكرامة.

السادسة: أنه قد يكون نقمة.

السابعة: أن طول العمر قد يكون نقمة.

الآية الخامسة عشر والسادسة عشر: فيهما الإيمان بالقدر.

الثانية: أن الاحتجاج به على المعاصي من طريقة إبليس.

الثالثة: ذكر تجرده لهذا الأمر بذكر القعود.

الرابعة: أنه قاعد على صراط الله المستقيم.

الخامسة: تفصيله ما أراد فعله، أنه يأتي من الجهات كلها.

السادسة: أن القوة على فعل القبيح والتمدح بذلك من فعله.

السابعة: أن الفاسق قد يعطى من الذكاء ما يصير به من أهل الفراسة.

الثامنة: ما في هذا السياق من تقبيح المعصية.

التاسعة: ما فيه من تقبيح ترك الشكر.

العاشرة: أن الاعتراض على الحكمة بمثل هذا من فعله.

الحادية عشر: لو وقع المحذور، فالاعتراض به على الحكمة من فعله.

السابعة عشر: إجابته بهذا الجواب.

الثانية: أنه خرج في هذه الحال ضد ما طلب.

الثالثة ; وعيد من اتبعه بالنار.

الرابعة: أنها لا تملأ إلا بهم، ففيه الرد على من زعم أن أطفال المشركين منهم.

الخامسة: امتلاؤها مع ما ذكر من عظمتها.

<<  <  ج: ص:  >  >>