الثامنة عشر: ما ذكر من إكرام آدم وزوجته.
الثانية: إباحته لها جميع ما في الجنة إلا شجرة واحدة.
الثالثة: تأكيد النهي.
الرابعة: ظلم دون ظلم.
وفي التاسعة عشر، والعشرين، والحادية والعشرين: ذكر وسوسته لهما.
الثانية: ذكر غرضه في ذلك.
الثالثة: ذكر تعليله النهي بضده.
الرابعة: ذكر حلفه الفاجر.
الخامسة: ذكر تدليه إياهما بالغرور.
السادسة: أنهما لما فعلا بانت لهما العاقبة.
السابعة: رحمة الله بعبده فيما حجره عليه، وأنه لم ينهه إلا عما يضره.
الثامنة: أن بدو العورة مستقبح شرعا وعقلا.
التاسعة: تكليم الله لهما.
العاشرة: أنه ذكر لهما أنه نصحهما عن الأمرين.
الآية الثانية والعشرين: وفي الآية الثانية والعشرين: أن الاعتراف بالذنب هو الصواب، وهو من أسباب السلامة.
الثانية: الاستغفار.
الثالثة: المبالغة فيه.
الرابعة: أن العاصي لم يظلم إلا نفسه.
وفي الآية الثالثة والعشرين: أمره لهم بالهبوط.
الثانية: إخباره بعداوة بعضهم لبعض.
الثالثة: إخباره لهما بما لهم في الأرض.
الرابعة: مضرة المعصية ولو تاب فاعلها منها.
الخامسة: الرد على من قال بالعصمة.