جاء لا يؤخر لحظة، ففيه الوعيد.
الآية الخامسة والآيتان بعدها: فيها أن الذكر هو القرآن.
الثانية: كلامهم على سبيل الاستهزاء.
الثالثة: وصفهم أكمل الناس عقلا - عندهم - بالجنون.
الرابعة: أن الذي دلهم على جنونه، عدم إتيانه بالملائكة.
الخامسة: عدم تصريحهم بالمعاتبة، بل تعللوا بتكذيبه.
السادسة: أنه سبحانه لا ينزل الملائكة لمثل ذلك.
السابعة: أنه لا ينزلهم إلا بالحق.
الثامنة: أنهم سألوه شيئا لو أجابهم إليه هلكوا.
التاسعة: فيها تأكيد الضمير المتصل بالمنفصل.
العاشرة: أن الذكر هو القرآن.
الحادية عشر: حفظ الله إياه عن شياطين الجن والإنس.
الثانية عشر: كون ذلك الحفظ آية كافية عن إنزال الملائكة.
الآية الثامنة وثلاث بعدها: فيها أن الرسالة عمت بني آدم.
الثانية: هذا الخبر العجب، مع انقيادهم للكذابين.
الثالثة: لم يكفهم الامتناع والتكذيب حتى استهزؤوا.
الرابعة: أن ذلك بسبب إجرامهم.
الخامسة: الإيمان بالقدر.
السادسة: أن العقوبة بالذنب تكون بذنب أكبر منه.
السابعة: ذكر الآية الكبرى، وهي إهلاك أمم لا يحصيهم إلا الله.
الثامنة: أن مع هذا الأمر القاطع لم ينتفع به أمة واحدة.
التاسعة: خبر الصادق أنهم لو جاءتهم آية ملجئة لم يؤمنوا.
العاشرة: مع هذا العتو العظيم، يعتذرون