للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتوحيده.

الرابعة: الإيمان بإتيان الساعة.

الخامسة: أن العلم بإتيانها، فيه تعزية للمظلوم.

السادسة: أن العلم بكونه الخلاق العليم، فيه تعزية أيضا.

السابعة: أن فيه الوعيد للظالم.

الثامنة: المنة بإتيان السبع المثاني والقرآن العظيم، وفيه التعزي عما أصابه به وعما صرف عنه.

التاسعة: نهيه عن مد العين إلى دنياهم.

العاشرة: كون ذلك من نتائج ذلك الإيتاء.

الحادية عشر: نهيه عن الحزن عليهم ولو كان الملأ.

الثانية عشر: أمره بخفض الجناح لمن آمن; ولو كان عندهم حقيرا.

الثالثة عشر: قوله لهم: {إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ} وما في هذه الكلمة من التأكيد.

الرابعة عشر: ذكر آياته في انتقامه منهم.

الخامسة عشر: رجاء المؤمن إذا نظر إلى ذلك.

السادسة عشر: وصفهم بالاقتسام، ففيه جدهم في الباطل.

السابعة عشر: وصفهم القرآن بهذه الصفة، ففيه شدة الجراءة، وفيه وضوح ضلالهم.

الثامنة عشر: الإقسام على هذا الأمر العظيم.

التاسعة عشر: معرفة أن لا إله إلا الله عمل به.

العشرون: أن ذلك شرع للكل.

الثمانون، وأربع بعدها إلى آخر السورة: فيها أن الصدع فيه زيادة على الإنذار.

الثانية: أنها ناسخة.

الثالثة: جمعه بين ذلك وبين الإعراض عنهم.

الرابعة: ذكر الآية في

<<  <  ج: ص:  >  >>