عند بدء الخلق، وعند الوعد بالفصل.
الرابعة: الأولى: فيها الاستدلال بخلق الإنسان: ذكر أولا الخلق العام، ثم الخاص.
الثانية: كونه من نطفة.
الثالثة: صيرورته إلى هذا الحال، بعد تلك الحال، وهو تفضيله بالعقل والبيان.
الرابعة: على تفسير مجاهد ذكر هذا الكفر، بعد ما أعطاه من النعمة، وبين له من القدرة.
الخامسة: والآيتان بعدها:
الأولى: فيها الاستدلال بخلق الأنعام على اختلافها.
الثانية: أن ذلك لنا.
الثالثة: التنبيه على ما فيها من المصالح.
منها: الدفء، والأكل، والجمال، وحمل الأثقال إلى ما ذكره، وغير ذلك من المنافع.
الرابعة: التنبيه على رأفته ورحمته بنا.
الثامنة: الأولى: ذكر الخيل والبغال والحمير في الاستدلال.
الثانية: ذكر نعمته أن الحكمة في ذلك لركوبنا.
الثالثة: زينة لنا. الرابعة: التنبيه على خلق ما لا نعلم.
التاسعة: الأولى: فيها أن السبيل منها قاصد.
الثانية: أنه يوصل إلى الله.
الثالثة: أن منها جائرا، فينزل على الطلب والنظر.
الرابعة: ذكر القدرة بعد ما ذكر الشرع.
العاشرة: الأولى: فيها الاستدلال بإنزال المطر.
الثانية: على أن غيره لا يقدر عليه.
الثالثة: التنبيه على النعمة، بقوله: {لَكُمُ} .
الرابعة: ما يحصل به من الشراب والمرعى.
الخامسة: إنبات الزرع والأشجار الخاصة.
السادسة: من كل الثمرات.
السابعة: أن ذلك الإنبات لنا.
الثامنة: ذكره أن في هذا لآيات.