للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عشر: مفارقة المتعلم إذا خالف الشرط.

التاسعة عشر: احتمال المشاق في طلب العلم، لقوله: {لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً} [سورة الكهف آية: ٦٢] .

السادس: ما فيها من مسائل الفقه:

فالأولى: عمل الإنسان في مال الغير بغير إذنه، إذا خاف عليه الهلاك.

الثانية: ليس من شروط الجواز خوف الهلاك، بل قد يجوز للإصلاح، لقصة الجدار.

الثالثة: أنه ليس من شروط المسكين في الزكاة أنه لا مال له.

الرابعة: أنه استدل بها على أنه أحسن حالا من الفقير.

الخامسة: أنه لا بأس بالسؤال في بعض الأحوال، لقوله: {اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا} [سورة الكهف آية: ٧٧] .

السادسة: أن من لم يعط يتعز بهذه القصة، وكم ممن هان على الناس وهو جليل عند الله، وقد قيل:

فإن رددت فما في الرد منقصة عليك قد رد موسى قبل والخضر

السابعة: أن الإجازة تجوز بغير بعض الشروط التي شرط بعض الفقهاء.

الثامنة: أنه يجوز أخذ الأجرة على العمل الذي لا يكلف، خلاف ما توهمه بعضهم.

التاسعة: الترحم على الأنبياء، وأنه لا ينقص من قدرهم، بل هو من السنة.

العاشرة: أن تمني العلم ليس من التمني المذموم.

الحادية عشر: أن السلام ليس من خصائص هذه الأمة.

الثانية عشر: كيف الجواب إذا سئل أي الناس أعلم.

الثالثة عشر:

<<  <  ج: ص:  >  >>