للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خطأ من قال بخلو الأرض من مجتهد.

الرابعة عشر: التعزي باختيار الله، وحسن الظن فيما تكره النفوس.

الخامسة عشر: الخوف من مكر الله عند النعم.

السادسة عشر: أن قوله: {لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَباً} [سورة الكهف آية: ٦٢] لا يعد من الشكوى.

السابعة عشرة: الفرق بين المسألة المأمور بها والمنهي عنها، وإن كان معذورا بل مأجورا.

الثامنة عشر: سفر الاثنين من غير ثالث للحاجة.

التاسعة عشر: أن الخضر معروف عندهم في ذلك الزمان، لقوله: "لما عرفوه حملوه بغير نول" ١.

العشرون: أن احتمال المنة في مثل هذا لا بأس به.

الحادية والعشرون: شكره نعمة الخلق.

السابع: المنثور والجامع:

الأولى: القصة بجملتها من أعجب ما سمع، ولا يعرف في نوعها مثلها.

الثانية: عين الحياة وما لله من الأسرار في بعض المخلوقات.

الثالثة: ما ابتلي به موسى عليه السلام مما لا يحتمل، مع وعده الصبر، وتعليقه بالمشيئة.

الرابعة: نسيان الفتى الحوت في ذلك اليوم وتلك الليلة وبعض اليوم الثاني، مع أنه لم يكلف إلا ذلك، ومع أنه زادهما يحمل على الظهر.

الخامسة: الآية العظيمة في الماء


١ النول: جعل السفينة وثمن ركوبها.

<<  <  ج: ص:  >  >>