خيرا.
الأربعون: الأمر بمعاونتهم ببعض المال.
الحادية والأربعون: النهي عن إكراه الفتيات على البغاء.
الثانية والأربعون: إخباره سبحانه أنه غفور رحيم، من بعد إكراههن.
الثالثة والأربعون: مثل النور الذي أنزله الله في قلوب العبيد بهذا المثل العظيم.
الرابعة والأربعون: قوله {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ} [سورة النور آية: ٣٦] تعظيما.
الخامسة والأربعون: وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ} [سورة النور آية: ٣٦] .
السادسة والأربعون: قوله {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [سورة النور آية: ٣٧] يبيعون ويشترون، لكن إذا جاء أمر الله قدموه.
السابعة والأربعون: تمثيل أعمال الكافر بالسراب، الذي يحسبه الظمآن ماء.
الثامنة والأربعون: ذكر المثل الثاني {أَوْ كَظُلُمَاتٍ} الآية.
التاسعة والأربعون: قولهم: {آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا} [سورة النور آية: ٤٧] ، ولم يأتوا بشروطه.
الخمسون: ذكره أنهم إذا دعوا إلى الله ورسوله أعرضوا، وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين.
الحادية والخمسون: ذكر الشرط في قوله: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ} [سورة النور آية: ٥١] الآية.
الثانية والخمسون: ذكره النهي عن القسم، لقوله: {قُلْ لا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ} [سورة النور آية: ٥٣] .
الثالثة والخمسون: الأمر بطاعته وطاعة رسوله، ومن تولى فإنما على رسوله ما حمل وعليكم ما حملتم.
الرابعة والخمسون:، قوله: {وَإِنْ تُطِيعُوهُ