للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأخيه.

الرابعة عشر: اغترارهم بطريقتهم.

الخامسة عشر: ذكرهم الاجتماع والإتيان صفا.

السادسة عشر: قولهم: {َقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى} [سورة طه آية: ٦٤] .

السابعة عشر: ادعاؤهم الإنصاف في الخصومة.

الثامنة عشر: كونه اختار إلقاءهم أولا.

التاسعة عشر: هذا السحر العظيم.

العشرون: أمره له بإلقاء العصا.

الثالثة والعشرون: ما فعلت العصا.

الرابعة والعشرون: القاعدة الكلية {إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى} [سورة طه آية: ٦٩] .

الخامسة والعشرون: ما فعل السحرة من سرعة انقيادهم لما عرفوا، وفعلهم، وقولهم.

السادسة والعشرون: كون الإيمان برب هارون وموسى.

السابعة والعشرون: قوله لهم، وما ذكر أنه يفعل بهم.

الثامنة والعشرون: جوابهم لهذا الطاغي القادر، وهي سبع جمل كل جملة مستقلة.

[الزيادة التي في سورة الأعراف في قصة سيدنا موسى]

وفي سورة الأعراف من الزيادة:

قوله عليه السلام: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلاّ الْحَقَّ} [سورة الأعراف آية: ١٠٥] الآيتين.

الثانية: استعظام الله سحرهم.

الثالثة: قوله: {فَوَقَعَ الْحَقُّ} الآيتين.

الرابعة: قوله لهم اِنَّ هَذَا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ} [سورة الأعراف آية: ١٢٣] لهذا.

الخامسة: قولهم: {قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقلِبُونَ} [سورة الأعراف آية: ١٢٥] .

السادسة: قولهم {وَمَا تَنْقِمُ مِنَّا} [سورة الأعراف آية: ١٢٦] إلى آخره.

<<  <  ج: ص:  >  >>