السابعة: سؤالهم الله هذه المسألة.
الثامنة: كلام الملأ له.
التاسعة: جوابه لهم.
العاشرة: نصيحة موسى لقومه، فيها أمران، وثلاثة أخبار.
الحادية عشر: ردهم على موسى.
الثانية عشر: جوابهم لهم.
الثالثة عشر: إخبار الله أنه أخذهم بالسنين ونقص من الثمرات.
الرابعة عشر: ذكر الحكمة في ذلك.
الخامسة عشر: أنهم لم يفهموا مراد الله بالحسنة والسيئة التي تأتيهم، بل عكسوا الأمر.
السادسة عشر: قوله {َلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ} [سورة الأعراف آية: ١٣١] .
السابعة عشر: كون الأكثر لا يعلمون هذه المسألة.
الثامنة عشر: شدة عنادهم.
التاسعة عشر: ذكره إرسال الآيات عليهم.
العشرون: كونهم مع ذلك استكبروا.
الحادية والعشرون: قوله: {وَكَانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ} [سورة الأعراف آية: ١٣٣] .
الثانية والعشرون: كلامهم لموسى لما وقع عليهم الرجز.
الثالثة والعشرون: نكثهم ما قالوا.
الرابعة والعشرون: قوله {فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ} بالفاء.
الخامسة والعشرون: ذكره السبب.
السادسة والعشرون: ذكر فضله على الضعفاء.
السابعة والعشرون: أن ذلك سبب صبرهم.
الثامنة والعشرون: تدمير ما صنعوا، وما كانوا يعرشون.
[الزيادة التي في سورة الشعراء في قصة سيدنا موسى]
وأما ما في سورة الشعراء من الزيادة:
قوله: {أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيداً} [سورة الشعراء آية: ١٨]
الثانية: جواب موسى عليه السلام.
الثالثة: قوله: {وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ} [سورة الشعراء آية: