بعصاه، فكان ما كان.
السابعة والعشرون: ذكره نجاة هؤلاء، وهلاك هؤلاء.
الثامنة والعشرون: تنبيه العباد على فائدة القصة.
التاسعة والعشرون: هذا العجب العجاب، عدم إيمان الأكثر مع ذلك.
التاسعة والعشرون: ذكره نفسه.
الثلاثون: أنه هو العزيز الرحيم.
[الزيادة التي في سورة النمل في قصة سيدنا موسى]
وأما ما في سورة النمل من الزيادة:
فقوله: أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا} [سورة النمل آية: ٨] .
الثانية: تسبيحه نفسه في هذا المقام.
الثالثة: قوله: {إِنِّي لا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ} [سورة النمل آية: ١٠] .
الرابعة: الاستثناء.
الخامسة: ذكره أن اليد في جملة تسع آيات.
السادسة: جحدهم الآيات مع اليقين.
السابعة: أن سببه الظلم والعلو.
وأما ما في سورة يونس من الزيادة، قول موسى: {أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَكُمْ} [سورة يونس آية: ٧٧] إلى آخره.
الثانية: قولهم: {لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا} [سورة يونس آية: ٧٨] .
الثالثة: وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ} [سورة يونس آية: ٧٨] .
الرابعة: قوله: {مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ} [سورة يونس آية: ٨١] .
الخامسة: القاعدة الكلية إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ} [سورة يونس آية: ٨١] .
السادسة: كونه {وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ} [سورة الشورى آية: ٢٤] .
السابعة: {وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ} [سورة يونس آية: ٨٢] .
الثامنة: ما آمن لموسى إلا من ذكر.
التاسعة: أنه على خوف من فرعون