وملئهم.
العاشرة: وصف فرعون بالعلو والإسراف.
الحادية عشر: نصيحة موسى لقومه.
الثانية عشر: كون التوكل من لوازم الإسلام والإيمان.
الثالثة عشر: جوابهم وقبولهم النصح.
الرابعة عشر: دعاؤهم وما فيه من الفوائد.
الخامسة عشر: قوله: {أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُمَا} [سورة يونس آية: ٨٧] إلى آخره.
السادسة عشر: دعاء موسى، وما فيه من الفوائد.
السابعة عشر: كون المؤمن داعيا.
الثامنة عشر: قوله في هذا المقام: {فاستقيما} إلى آخره.
التاسعة عشر: كلام فرعون عند الغرق.
العشرون: ما أجيب به.
الحادية والعشرون: ذكر غفلة الكثير عن آياته.
[الزيادة التي في سورة هود في قصة سيدنا موسى]
وفي سورة هود قوله: {وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} [سورة هود آية: ٩٧] .
الثانية: كونه يوم القيامة يقدمهم، ويوردهم النار.
[الزيادة التي في سورة الإسراء في قصة سيدنا موسى]
وفي سورة الإسراء: ذكر أن التسع كلها بينات.
الثانية: أمره نبيه عليه السلام بسؤال بني إسرائيل.
الثالثة: قول فرعون له.
الرابعة: جوابه له.
الخامسة: أنه عوقب بنقيض قصده.
السادسة: قوله: {وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرائيلَ} [سورة الإسراء آية: ١٠٤] إلى آخره.
[الزيادة التي في سورة الحج في قصة سيدنا موسى] .
وفي سورة الحج: {َكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ} [سورة الحج آية: ٤٤] إلى آخره.
وفي سورة الصافات: كون فعل فرعون معهم كرب عظيم.