[الزيادة التي في سورة المؤمن في قصة سيدنا موسى]
وفي سورة المؤمن، قوله: {بِآياتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ} [سورة غافر آية: ٢٣] .
الثانية: إلى الثلاثة.
الثالثة: جوابهم له.
الرابعة: ما قالوه لما جاءهم الحق من عند الله.
الخامسة: أن ذلك الكيد في ضلال مبين.
السادسة: قوله: {ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى} [سورة غافر آية: ٢٦] .
السابعة: قول موسى.
الثامنة: كلام المؤمن وما فيه من الفوائد.
التاسعة: جواب فرعون.
العاشرة: قول المؤمن الثاني، وما فيه من الأصول; ووصف القيامة، وتذكيرهم برسالة يوسف، وما فعلوا.
الحادية عشر: قوله: {َعَلِّي أَبْلُغُ الأَسْبَابَ} [سورة غافر آية: ٣٦] إلى آخره.
الثانية عشر: كون كيده في تباب.
الثالثة عشر: قول المؤمن الثالث، وما فيه من المعارف.
الرابعة عشر: وقاية الله له مكرهم.
الخامسة عشر: كونهم يعرضون على النار.
السادسة عشر: استدلال العلماء على عذاب القبر.
[الزيادة التي في سورة الزخرف في قصة سيدنا موسى]
وفي سورة الزخرف: مقابلتهم آيات الله بالضحك منها.
الثانية قوله: {وما نريهم من آية} إلى آخره. [سورة الزخرف آية: ٤٨]
الثالثة، قوله: {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ} [سورة الزخرف آية: ٤٨] .
الرابعة: خطبة فرعون وما فيها من استدلاله على النفي والإثبات.
الخامسة: قوله: {فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ} إلخ [سورة الزخرف آية: ٥٤] .
السادسة: قوله: {فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً} إلخ. [سورة الزخرف آية:٥٦]