الحسنات وإن كثرت إذا وجد لم يبق منها شيء.
الثامن: كون ذلك المقرب لو يفعله، لم يكف بطلان عمله، بل صار من أولئك.
التاسع: الأمر بإخلاص هذا النوع لمن لا يستحقه إلا هو.
العاشر: أن كون العبد من الشاكرين، مستحسن عقلا وشرعا، ولا يصل إليه إلا بذلك.
الحادي عشر: كون ذلك جرى لكونهم لم يعرفوا الله.
الثاني عشر: تعريف عباده بعظمته بما ذكر في الأرضين السبع.
الثالث عشر: تعريفهم ذلك بما ذكر في السماوات.
الرابع عشر: تسبيحه نفسه عما تقربوا به إليه.
الخامس عشر: تعاليه عن ذلك.
السادس عشر: نسبته إليهم.
الستون، وما بعدها إلى آخرها:
فيها: النفخة الأولى.
الثانية: صعق أهل السماوات والأرض.
الثالثة: المستثنون.
الرابعة: النفخة الثانية.
الخامسة: إذا الفجائية.
السادسة: إتيان الرب سبحانه.
السابعة: إشراق الأرض بنوره.
الثامنة: إضافتها إليها.
التاسعة: وضع الكتاب.
العاشرة: الإتيان بالنبيين.
الحادية عشر: الإتيان بالشهداء.
الثانية عشر: قضي بينهم بالحق.
الثالثة عشر: توفية كل نفس عملها.
الرابعة عشر: بيان أنه لا يقع في الخصومات شيء مما يقع في الدنيا، لكونه أعلم.
الخامسة عشر: سياقة الكفار.
السادسة عشر: كونهم زمرا.
السابعة عشر: فتح أبوابها وقت مجيئهم.
الثامنة