للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عشر: تقريع الخزنة لهم.

التاسعة عشر: كون كل رسول يتلو الآيات.

العشرون: كونه ينذر بذلك اليوم.

الحادية والعشرون: كون الرسالة عمت.

الثانية والعشرون: اعترافهم بقرب الفهم; وأن الذي منعهم: كون كلمة العذاب حقت على من كفر.

الثالثة والعشرون: قول الخزنة: ادخلوها خالدين.

الرابعة والعشرون: بيان أن التكبر سبب الكفر.

الخامسة والعشرون: سوق أهل الجنة.

السادسة والعشرون: كونهم زمرا.

السابعة والعشرون: حذف الجواب.

الثامنة والعشرون: فتح الأبواب.

التاسعة والعشرون: تسليم الملائكة.

الثلاثون: قولهم {طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا} .

الحادية والثلاثون: الخلود.

الثانية والثلاثون: قولهم {الْحَمْدُ لِلَّهِ} إلخ، حمدوا على صدق الوعد.

الثالثة والثلاثون: حمدوه على أنه أورثهم الأرض.

الرابعة والثلاثون: التبوؤ منها حيث شاؤوا.

الخامسة والثلاثون: إثبات دخولها بالعمل.

السادسة والثلاثون: أنها أجر العاملين.

السابعة والثلاثون: رؤية الملائكة حافين من حول العرش.

الثامنة والثلاثون: القضاء بالحق.

التاسعة والثلاثون: قول الخلائق كلهم: {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [سورة الزمر آية: ٧٥] .

وقال أيضا الشيخ محمد بن عبد الوهاب، رحمه الله تعالى: وقال مالك بن دينار، عند قوله تعالى: " {فَوَيْلٌ

<<  <  ج: ص:  >  >>