للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الرابعة والتسعون: ما أعطوا من العقول والنهى، يفهم من كلام عروة لهم وللنبي صلى الله عليه وسلم.

الخامسة والتسعون: استقباحهم القطيعة، لقوله: هل سمعت أن أحدا من العرب اجتاح أهله ... إلخ؟ ! وفعل بني أمية مع عثمان.

السادسة والتسعون: ترك المسلم قتل قريبه الكافر لا ينكر، لفعل أبي جندل.

السابعة والتسعون: أن قتل المسلم أباه الكافر لا نقص لفعل عمر ١.

الثامنة والتسعون: فهمه صلى الله عليه وسلم من بروكها ما لم يفهموا.

التاسعة والتسعون: الاستسلام للأمر، والوثوق بالله.

المائة: كونه أحسنهم ظنا في عثمان.

الحادية بعد المائة: حلمه صلى الله عليه وسلم لما جرى بينهم ما جرى.

الثانية بعد المائة: استعمال الفأل.

الثالثة بعد المائة: حسن سياسته صلى الله عليه وسلم مع المسلم والكافر، يفهم من جوابه لعمر، ومن قوله: "ابعثوا الهدي في وجهه".

الرابعة بعد المائة: ما أكرمه الله تعالى به، وشرفه به على الأنبياء، من نزول أول سورة الفتح التي فيها {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ} [سورة الفتح آية: ٢] .

الخامسة بعد المائة: هوان الدنيا عنده.

السادسة بعد المائة: تغنيه بالقرآن.

السابعة بعد المائة: حاجته لنُزول السكينة.

الثامنة بعد المائة: إلزام الله له كلمة التقوى.

التاسعة


١ أي مع أبي جندب.

<<  <  ج: ص:  >  >>