للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

النافعة، ففاز بكل خير وفلاح. فكما أن القوى لا تكلف من الأعمال والأشغال إلا ما تطيق وتستطيع، فكيف بالأذهان الصغيرة إذا زحمت بما لا طاقة لها به وذلك عبء ثقيل مريع. {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا} [آل عمران: ١٨٧] الآية. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.

<<  <   >  >>