للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٦٤٨. وَالسَّقْطُ يُدْرَى أَنَّ مَنْ فَوْقُ أَتَى … بِهِ، يُزَادُ بَعْدَ «يَعْنِي» مُثْبَتَا

٦٤٩. وَصَحَّحُوا اسْتِدْرَاكَ مَا دَرَسَ فِي … كِتَابِهِ مِنْ غَيْرِهِ إِنْ يَعْرِفِ

٦٥٠. صِحَّتَهُ مِنْ بَعْضِ مَتْنٍ أَوْ (١) سَنَدْ … كَمَا إذَا ثَبَّتَهُ مَنْ يُعْتَمَدْ

٦٥١. وَحَسَّنُوا الْبَيَانَ كَالْمُسْتَشْكِلِ … كَلِمَةً فِي أَصْلِهِ فَلْيَسْأَلِ (٢)


(١) في أ، ج: «اوْ» بهمزة الوصل.
(٢) قال النَّاظم رحمه الله في شرحه (١/ ٥١٧): «وقولي: (كَالمُسْتَشْكِلِ)؛ أي: كما الحكم كذلك في مسألةِ ما إذا وجد في أصله كلمةً من غريب العربيَّة، أو غيرها غير مُقيَّدة، وأشكلت عليه؛ فجائزٌ أن يسأل عنها أهل العلم بها، ويرويها على ما يخبرونه به».

<<  <   >  >>