(٢) قال البِقاعيُّ رحمه الله في النُّكت الوفيَّة (٢/ ٣٤٧): «يجوز فيه كسر الجيم، من فعَل يفعِل بفتح العين في الماضي، وكسرها في المستقبل، وضمُّ الجيم، من فعَل يفعُل بضمِّها في المستقبل»، وقال السَّخاويُّ رحمه الله في فتح المغيث (٣/ ٢٧٤): «بكسر أوَّله». (٣) «عَوَالِي الإِسْنَاد»: هي الأسانيد التي تقلُّ فيها الوسائط بينَ الرَّاوي والنَّبيِّ صلى الله عليه وسلم. شرح النَّاظم (٢/ ٣٩). (٤) في أ، ن: «ولا تُساهِل» بضمِّ التَّاء وكسر الهاء، والمثبت من د، هـ، و، ز، ح، ط، ي، ل، س. قال البِقاعيُّ رحمه الله في النُّكت الوفيَّة (٢/ ٣٤٩): «هو فعلٌ مضارعٌ خُفِّف بإسقاط إحدى التَّاءَيْن؛ لأجل الوزن»، وقال زكريَّا الأنصاريّ رحمه الله في فتح الباقي (٢/ ١٢٠): «بفتح التَّاء». (٥) في ح: «والشيخُ» بالرَّفع، وفي ب، ز: بالنَّصب والرَّفع معاً، والمثبت من ج، د، هـ، و، ل، ن، س، ع. قال السَّخاويُّ رحمه الله في فتح المغيث (٣/ ٢٨٦): «بالنَّصْبِ؛ من باب الاشتِغال». (٦) في س: «ولا تثاقِلِ» بكسر القاف، والمثبت من ج، د، و، ز، ح، ي، ل، ن، ع. قال البِقاعيُّ رحمه الله في النُّكت الوفيَّة (٢/ ٣٦٠): «أصله: تتثاقَل، فحذف تاء الثَّانية، أو حرَّكَها للوزن، فإن حُذِفت كان الجزء مخبوناً وهو أنسب لقافيةٍ قسيمةٍ، وإن سُكِّنت وأُدغِمت في الثَّاء لقُرْب المَخرج كان سالماً».