الثالثة عشرة: عموم علمه - عز وجل - {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ}.
الرابعة عشرة والخامسة عشرة: إثبات أنه - سبحانه وتعالى - لا ينسى ما مضى، لقوله:{وَمَا خَلْفَهُمْ}. ويعلم الحال والمستقبل لقوله:{يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ}.
السادسة عشرة: كمال العظمة.
{وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ} عجز الخلق عن الإحاطة يدل على كمال عظمته، {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} عظمة هذا الكرسي من عظمة الله.
السابعة عشرة: إثبات المشيئة من قوله: {إِلَّا بِمَا شَاءَ}.