للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الحادية عشرة: إثبات العندية {عِنْدَهُ}.

الثانية عشرة: إثبات الإذن {إِلَّا بِإِذْنِهِ}.

الثالثة عشرة: عموم علمه - عز وجل - {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ}.

الرابعة عشرة والخامسة عشرة: إثبات أنه - سبحانه وتعالى - لا ينسى ما مضى، لقوله: {وَمَا خَلْفَهُمْ}. ويعلم الحال والمستقبل لقوله: {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ}.

السادسة عشرة: كمال العظمة.

{وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ} عجز الخلق عن الإحاطة يدل على كمال عظمته، {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} عظمة هذا الكرسي من عظمة الله.

السابعة عشرة: إثبات المشيئة من قوله: {إِلَّا بِمَا شَاءَ}.

الثامنة عشرة: إثبات الكرسي وهو موضع القدمين {وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ}.

وكون الكرسي موضع القدمين لم يرد في نصٍّ صحيحٍ مرفوعًا، وإنما جاء في بضعة آثار عن بعض الصحابة كابن عباس وأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما.

<<  <   >  >>