وكل كتابة تتعلق بالتشريع والأحكام، فهي كتابة شرعية.
٢) الكتابة الكونية: مثل قوله تعالى: {كتب الله لأغلبن أنا ورسلي} [المجادلة: (٢١)]، وقوله تعالى:{ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر} [الأنبياء: (١٠٥)]، وقوله تعالى:{كتب ربكم على نفسه الرحمة} [الأنعام: (٥٤)].
ويُقال في الفرق بينهما مثلُ ما قيل في الفرق بين الإرادة الشرعية والإرادة الكونية.